وصل حديثا
طاولة اللعب بوجران متوسطة الحجم
طاولة اللعب بوجران متوسطة الحجم
8,225 ر.ق
السعر شاملاً ضريبة القيمة المضافة
قريباً
سيتم شحن هذا العنصر بواسطة {0}۔
اطلب مسبقًا الآن واحصل على إشعار بمجرد أن يصبح المنتج جاهزًا للشحن.
كمية
هذا المنتج غير متوفر مؤقتا.
أدخل بريدك الإلكتروني أدناه لتلقي إشعار عند توفر المنتج في المخزون.
in
إنّ خدمة الطلب والاستلام من المتجر متوفرة
.هذا المنتج غير متوفر حاليًا في جميع المتاجر. انقر فوق "إضافة إلى عربة التسوق" لشرائه عبر الإنترنت بدلاً من ذلك
إختر المقا
إيترو
طاولة اللعب بوجران متوسطة الحجم
>نظرًا لأن المخزون يمكن أن يتغير بسرعة على مدار اليوم ، لا يمكننا دائمًا ضمان التوفر في نفس اليوم.
الاستلام من المتجر لديك خيار الشراء عبر الإنترنت والاستلام في أحد متاجر فيسيز عن طريق تحديد "الاستلام من المتجر" أثناء الدفع.
الاستلام من المتجر لديك خيار الشراء عبر الإنترنت والاستلام في أحد متاجر فيسيز عن طريق تحديد "الاستلام من المتجر" أثناء الدفع.
المادة
بولي كلوريد الفينيل 54%، قطن 32%، بوليستر 10%، بولي يوريثان 4%الأبعاد
L: 38.5 cm W: 25.5. cm - L: 15.1 in W: 10 inاللون
بنيكود المرجع
315059242750
إيترو
تأسست دار إيترو، التي تعتبر من أعرق الأسماء العالمية في كل ما يتعلق بالمنسوجات الفاخرة، عام 1968 كشركة لتصميم المنسوجات على يد جيرولامو (الملقب بـ"جيمو")، وذلك بهدف تلبية الطلب المتنامي على المنسوجات في قطاع الملابس الجاهزة الإيطالي. وقد أطلق "جيمو" هذا المفهوم بالشراكة مع زوجته روبرتا التي كانت تعمل في تجارة التحف الثمينة، حيث تشاطر كلاهما شغفهما بالأوشحة والملابس الليلية المزيّنة بنقش "بيزلي" العريق. وتمتاز إيترو عن غيرها من دور الأزياء الفاخرة بتركيزها على تشكيلة منتقاة من الكتب التي تتناول مواضيع متنوعة من علم النباتات وحتى ورق الجدران الفيكتوري، بخلاف ما تقدمه العلامات الأخرى من كتب قصيرة عن مشاهير المصممين والمصورين. وإلى جانب ما تطرحه من خيارات متنوعة من المنسوجات، تقدّم الدار كذلك قطعًا نفيسة مستوحاة من فنون القبائل الإفريقية والأدلة السياحية التي تتناول شبه القارة الهندية، ولطالما احتضنت رفوفها أروع منسوجات الحرير والكشمير المطرّزة، فضلًا عن الإبداعات الفنية، بما فيها تحف من عالم البوب آرت. ولعل أبرز ما يميّز إيترو هو إخلاصها لهويتها الأصيلة التي يجسّدها رمز "شجرة الحياة" العزيز على قلب الدار، والذي يمثل التقاء الجذور الراسخة في الأرض مع رحابة السماء في مشهد يرمز للقدرة على النمو والاستمرارية والحفاظ على الأصالة في عالم دائم التغيّر.
